@article { author = {أبو العزم, يحيى}, title = {ارتکاب أخف الضررين وتقديم أعلى المصلحتين (دراسة تفسيرية)}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {1-130}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49940}, abstract = {الحمد لله رب العالمين، الحي الذي لا إله إلا هو، والصلاة والسلام على خير خاتم النبيين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد... فإن المصالح التي تُقِيم حياةَ العبد عاجلاً وآجلاً لا يعرفها حقَّ معرفتها إلا الله،ولذا أنزل القرآنَ الکريم ليرتقي بحياة العباد من جميع الأبعاد، وحقق به الباري عز وجل مصالحهم، ودفع عنهم في العاجل والآجل کلَّ أنواع الفساد، وقادهم لذلک على أحکم وجه وأنقى صورة. ومَن فَهِم مقاصد الکتاب الکريم علم أن کل مأمور به ففيه مصلحة الدارين أو إحداهما، وکل منهي عنه ففيه مفسدة فيهما أو في إحداهما. وليس ذلک خاضعًا لحب الإنسان وکرهه؛ فقد يکره شيئًا وفيه نفعه، وقد يحب شيئًا وفيه هلاکه. وشأن کثير من الناس الغفلة عن ذلک، مع أن التعرُّف عليه يعين على امتثال أمر الله تعالى، فإذا تحقق عند العبد أن الله تعالى لا يريد إلا الخير له، امتثل أمره، وتحقق حبه في قلبه. ولذا يجب على العالم أن يفسر النصوص في ضوء أعلى المصالح التي جاءت لتحقيقها؛ ليحمي مصالح الخلق، وليدفع الضرر عنهم. وهذا البحث يبين ذلک في ضوء کلام سادتنا المفسرين عليهم رضوان الله؛ فإنهم ينطلقون من تصوُّر شامل للآيات، بخلاف الفقهاء رضي الله عنهم؛ فإنهم يهتمون بمعالجة الأحکام التي يقتصر عليها الباب الذي يبحثون فيه. والصلاة والسلام على خير الأنام، والحمد لله رب العالمين.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49940.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49940_5262e93c449a72390f80054f9daedc1d.pdf} } @article { author = {على, نصر}, title = {تنوع مصادر الفعل الواحد فى القراءات القرآنية وأثره فى المعنى}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {131-210}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49941}, abstract = {( تنوع مصادر الفعل الواحد في القراءات القرآنية، وأثره في المعنى ) . هذا البحث بعنوان : ( تنوع مصادر الفعل الواحد في القراءات القرآنية ، وأثره في المعنى ) ، يدور حول ما ورد في القراءات القرآنية من مصادر متنوعة للفعل الواحد، و أثر هذا التعدد في إثراء المعنى، و يلقي الضوء على أهمية اختلاف القراءات في تعدد مصادر الفعل من جهة، وفي تنوع المعاني من جهة أخرى . و قد خلص البحث إلى  مجيء المصادر على  ثلاث صور، حسب استعمال القرآن الکريم، وهي کالآتي : الصورة الأولى: أن يأتي للفعل- في القرآن- مصدر واحد، سواء تکرر ذکره أم لم يتکرر، ثم يقرأ هذا المصدر بأکثر من رواية،  نحو: (حرام وحِرْم)، و(حُسوما وحَسوما)، و(دُحُورا و دَحورا) ونحو ذلک، مما يؤدي إلى تعدد المصادر الأصلية، وإثرائها. والصورة الثانية : أن يرد للفعل أکثر من مصدر، سواء أکان أصليا، أم معدولا عنه إلى غيره من المصادر الأخرى، کالعدول عن المصدر الأصلي إلى اسم المصدر، أو المصدر الميمي، لغرض يقتضيه السياق. والصورة الثالثة : أن يرد للفعل مصدر أو أکثر، واختلف في بعضها، هل هو مصدر أم اسم ؟ . هذا، وقد انتهى البحث إلى عدة نتائج من أهمها إثراء القراءات مصادر الفعل بثروة لغوية فائقة التوثيق والضبط، وأن السياق أهم الضوابط في معرفة الفروق بين المصادر المتعددة، ثم تليه ضوابط أخرى مهمة، کالاشتقاق اللغوي، وهيئة الکلمة، و صيغتها، وأصواتها وما تتحلى به الأصوات من صفات، إظهار الفروق بين المصادر المتعددة من خلال السياق يعد وجها من وجوه الإعجاز، والله أسأل التوفيق والسداد!}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49941.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49941_48854073c112a81a60bb97cc26829f5a.pdf} } @article { author = {حسن, فتحى}, title = {فتح البيان فى دفع الشبهات المثارة حول المکى والمدنى من القرآن}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {211-281}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49942}, abstract = {إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله e أما بعد: إن علم المکي والمدني بدأ بشکل روايات يتناقلها الصحابة والتابعون، "ولم يرد في ذلک بيان عن النبي e  وذلک لأن المسلمين في زمانه لم يکونوا في حاجة إلى هذا البيان، کيف وهم يشاهدون الوحي والتنزيل ويشهدون مکانه وزمانه وأسباب نزوله عيانا . اقتضت طبيعة البحث في هذا الموضوع أن أقسمه إلى مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة وفهارس :  أما المقدمة فتشتمل على أهمية الموضوع وسبب اختياره وخطة البحث المبحث الأول: الشبهات وما يتعلق بها، ويشتمل على المطالب الآتية: المطلب الأول: تعريف الشبهات ونشأتها. المطلب الثاني: دوافع إيراد الشبهات. المطلب الثالث: منهج القرآن في الرد على الشبهات. المبحث الثاني: الشبهات المثارة حول المکي والمدني ودفعها، ويشتمل على المطالب الآتية: المطلب الأول: دفع شبهة حول مغايرة الأسلوب بين القرآن المکي والمدني. المطلب الثاني: دفع شبهة حول قصر الآيات والسور المکية، وطول الآيات والسور المدنية. المطلب الثالث: دفع شبهة القول بخلو المکي من المنطق والبرهان في مناقشة الخصوم بخلاف المدني. المطلب الرابع: دفع شبهة القول بخلو المکي من التشريعات والأحکام العملية بخلاف المدني. المطلب الخامس: دفع شبهة حول التشکيک في القرآن وإثبات أنه تأثر بالوسط الذي وجد فيه المطلب السادس: دفع شبهة القول بأن المکي من القرآن قد اشتمل على لغو من الکلام في کثير من فواتح السور بخلاف المدني. أما الخاتمة : فقد تضمنت أهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها من خلال البحث. ثم ذيلت البحث بفهرس للمصادر والمراجع وآخر للموضوعات.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49942.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49942_9955f50ce3f3038d7ba10e380043f9ea.pdf} } @article { author = {الصافى, الصافى}, title = {موقف الطاهر بن عاشور من الرسم العثمانى من خلال تفسيره التحرير والتنوير}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {282-344}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49943}, abstract = {يتعلق هذا البحث بقضية من أهم القضايا التي عرض لها الشَّيخ الطَّاهر ابن عاشور في تفسيره التحرير والتنوير وهي قضية رسم المصحف الشريف، ويوضِّح موقفه من هذه القضية، وما عرض له من مسائلها کالحثِّ على متابعة الرسم ، وأثره في الترجيح بين القراءات، والاحتجاج به لها، وغير ذلک. وقد عرَّفت في هذا البحث بالشَّيخ ابن عاشور وتفسيره التحرير والتنوير، وکذلک الرسم العثماني، ثم تناولت الرسم العثماني وصحة القراءة عند ابن عاشور، وبيان أن الأصل في القراءة النقل والرواية وليس الرسم، والرد على وقوع الخطأ في کتابة المصحف، وتعليل ظواهر الرسم عند ابن عاشور، والمـآخذ عليه في قضية الرسم.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49943.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49943_c16c8133352b53219cb575d20b842bc5.pdf} } @article { author = {فايد, محمد}, title = {فقه المراجعات الفکرية ودوره فى ترشيد العمل الدعوى}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {345-486}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49944}, abstract = {فقــه المراجعـــات الفکـريـــة ... ودوره في ترشــيد العمــل الدعــوي يعد " فقه المراجعات الفکرية", من أهم الوسائل التي تعين على التوجيه السليم والإرشاد القويم لأرباب العمل الدعوي, حيث إنه يقوم على العلم بالقواعد والمبادئ الأساسية للمحاورات الفکرية والمناقشات العقلية, وفهم مقدماتها ومقاصدها ومعرفة آليات تطبيقها, وفق فهم علماء الأمة الإسلامية ومفکريها وتفسيرهم لها, في سبيل العمل على تصحيح المسارات الفکرية, کما أنه يشکل خطوة جادة نحو تجفيف منابع التطرف الفکري, وفق رؤية متکاملة وعمليات منسقة شاملة, تأخذ بنواصي الأفکار والتصورات المتطرفة إلى ساحة الوسطية والاعتدال, وتعمل کذلک على تهيئة الأجواء الفکرية وترشيد الجهود الدعوية؛ لمواجهة أصحاب الأفکار المتطرفة, وإلا فإنّ تلک المواجهات العشوائية, لا تعدو أن تکون خوضًا للمعرکة خارج  ساحتها بغير سلاح, وضياعًا للوقت فيما لا فائدة فيه. ولقد جاء هذا البحث؛ ليؤکد أن[ فقه المراجعات الفکرية ] يهدف إلى: فهم تطورات الحرکات الإسلامية وتحولاتها, والاستفادة منها في مواجهة العنف والتطرف بکل صوره وأشکاله, ويؤکد کذلک أن ما يشاهد على أرض الواقع من مظاهر الغلو والتطرف العملية والسلوکية, هو في الحقيقة نتاج طبيعي للتعصب المذهبي والتطرف الفکري والشرود الذهني والشذوذ العقلي, وأن الشريعة الإسلامية براء من مثل هذه المخالفات الشرعية, حيث إنّها تعمل جاهدة من أجل الدعوة إلى التخلي عن التطرف بکل صوره وأشکاله, فهي الحل الأمثل لکلّ المشکلات الحياتية, وهي الدواء الأنجع لکل الداءات الإنسانية, وهي طوق النجاة الإيماني من مختلف أمواج الضلالات الفکرية؛ لذا فإنّ هناک خلطًا في الفهم عند من ادّعى أنّ مواجهة الإرهاب الفکري, تقتضي مواجهة التدين نفسه, وهذا خطأ کبير وإفک مبين, فقد نهى شرعنا الحنيف عن الغلو في الدين، وحذّر منه المسلمين, قال الله -U : ﭽﭪ ﭫ  ﭬ  ﭭ  ﭮ    ﭯ  ﭰ  ﭱ  ﭲ  ﭳ  ﭴ  ﭵﭼ ( [1] ). وکان المراد من بحثي هو: التأصيل النظري والتأسيس العلمي والتقعيد الدعوي, للمحاورات العقلية الهادئة والمناقشات الفکرية الهادفة والاجتهادات البشرية الناجحة, الداعية إلى تصحيح الأفکار المغلوطة وتصويب المفاهيم الخاطئة وتعديل المسارات الفکرية وترتيب الأولويات, المراد تحقيقها في مجال العمل الدعوي, والمطالبة بتطبيقها کوسيلة دعوية فعالة للإصلاح والتوجيه الفکري في مواجهة العنف والتطرف, عن طريق العلم بالأحکام الشرعية والأدلة العقلية والمتطلبات الواقعية.  وَصَلّ اللهم وسلم وبارک على سيدنا محمد r وعلى آله وأصحابه أجمعين [1]) )    " سورة البقرة " : من الآية " 143 ".}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49944.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49944_943d411a6adda7ab161c3b8c804ec5c3.pdf} } @article { author = {على, رمضان}, title = {دور التدريب فى ضبط أداء الخطيب}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {487-562}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49945}, abstract = {يعد التدريب من الوسائل المؤثرة في النهوض بمستوى الخطباء، حيث يسهم بدور فاعل في تحقيق الإجادة والوصول إلى الإتقان في الأداء الخطابي. ولکي يؤتي التدريب ثماره ينبغي أن يکون ملبيا للاحتياجات التي ترتقي بالخطيب وشاملا لجوانب التأثير في الجماهير. ومن هذه الجوانب: أولا : الجانب النفسي. حيث يسهم التدريب في تحسين قدرة الخطيب على معالجة مخاوفه، وزيادة ثقته بنفسه، وضبط انفعالاته. ثانيا : الجانب العقلي. حيث يُعزز التدريب من قدرة الخطيب على تثبيت الفکرة والتخلص من نسيانها، وسرعة البديهة في مواجهة المعوقات التي قد تعترضه. ثالثا : الجانب الفکري. فالتدريب يصل بصاحبه إلى حسن اختيار وأداء الفکرة الخطابية کما يسهم في اطمئنان الخطيب على سلامة فکرته من الناحية الدينية، ومراعاتها للقدرات العقلية، ومواکبتها للأحوال النفسية والظروف الاجتماعية للجماهير، وحسن عرضها عليهم. رابعا : الجانب اللفظي. حيث يؤدي التدريب على الألفاظ دورا هاما في تحسين النطق وتجنب اللحن، کما يؤدي أيضا إلى حسن البيان وجمال التعبير وضمان التأثير. خامسا : الجانب الصوتي. حيث إن التدريب على جهارة الصوت وتکييفه وحسن تلوينه ومعالجة عيوبه يصل بالخطيب إلى نقاء الصوت ووضوحه، وحسن تصوير المعاني، وقوة التأثير الخطابي. سادسا : الجانب الجسدي. حيث إن التدريب على ضبط هيئة الخطيب ووقفته ونظراته وإشاراته من شأنه أن يؤدي إلى تحقيق الاتزان الجسدي للخطيب، وتأکيد المعاني وترکيز الانتباه لدى الجماهير.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49945.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49945_519295fca3de074ac524356bd5cd0e45.pdf} } @article { author = {الدريس, بدر}, title = {الالتزام بالنوبة فى الإسلام ومعوقاته فى المجتمع الکويتى من وجهة نظر طالبات کلية التربية الأساسية "دراسة وصفية تحليلية"}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {563-647}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49946}, abstract = {هذه الدراسة دراسة (کمية وصفية) هدفت إلى التعرف على مدى اهتمام الإسلام بحق بالنوبة من خلال القرآن والسنة والوقوف على صور وأشکال النوبة، وأيضا کذلک دراسة وصفية ميدانية لقياس مدى التزام الفرد بحق النوبة، أو الدور في المجتمع الکويتى، والتعرف على أهم المعوقات والآثار السلبية المترتبة على عدم الالتزام بالنوبة.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49946.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49946_a29894a7071c16d36193751276ec18a3.pdf} } @article { author = {سعد, محمد}, title = {الوعد بکثرة النسل فى العهد القديم وأثره على الفکر اليهودى دراسة نقدية}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {648-705}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49947}, abstract = {الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وبعد  فهذا بحث بعنوان ( الوعد بکثرة النسل في العهد القديم وأثره على الفکر اليهودي دراسة نقدية ) بينت فيه تأصيل العهد القديم لهذا الوعد من خلال النصوص الدالة عليه منذ الوجود البشري مع آدم – عليه السلام – ، واستمراراً مع نسله بعد الطوفان ونهاية بحصر الوعد بکثرة النسل في يعقـوب – عليه السلام – واختصاص بني إسرائيل بها دون سواهم . ناقضاً هذا الحصر ببيان شمولية الوعد لکل نسـل آدم ونوح – عليهما السلام –، وأحقية نسل إبراهيم – عليه السلام – جميعاً في هذا الوعد دون تخصيص . کما أوضحت أثر هذا الوعد على الفکر اليهودي من خلال مظاهر عدة ، أبرزها: استخدام وسائل غير مشروعة لتحقيق کثرة النسل ، واعتبار عدم الإنجاب مذلة وعاراً ، والمبالغة العددية لنسل بني إسرائيل أثناء خروجهم من مصر ، وسن القوانين الداعية لکثرة النسل عند اليهود ، ودعوة غيرهم إلى تحديد النسل ، وتدعيم سياسات تحقق أغلبية عددية لليهود على غيرهم . ثم أثبت بعد ذلک عدم تحقق هذا الوعـد لبني إسرائيل من خلال نصوص العهد القديم نفسه ، واستقراء الواقع المعاصر لأعداد اليهود ، لا سيما من خلال الدراسات العلمية الحديثة التي أثبتت نسبة الخصوبة العالية للمرأة العربية ، والتي تبلغ أربعة أضعاف نسبة الخصوبة عند المرأة اليهودية . ومن ثم فإن من أهم النتائج التي يرنو إليها هذا البحث أن الوعد بکثرة النسل کلام لا أساس له من الصحة ، لا يؤيده دليل علمي ولا شهادة من الواقع ، فهي مجرد ادعاءات باطلة وأوهام کاذبة لا علاقة لها بالوحي الإلهي، نسجها أصحابها من خيالهم المريض لتبرير سلوکياتهم العنصرية تجاه غيرهم .}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49947.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49947_be7f5d9d773a0482f7b683231c992491.pdf} } @article { author = {حسن, عيد}, title = {رعاية أسباب ورود الحديث وأثره فى دفع غائلة الغلو دراسة نظرية تطبيقية}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {706-752}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49948}, abstract = {يتعرض هذا البحث إلى أهمية الوقوف على أسباب ورود الحديث لدفع الغلو ، وقد قسمته إلى مبحثين: المبحث الأول: دراسة نظرية شملت، تعريف مصطلح أسباب الورود ،والفرق بينه وبين أسباب الإيراد. صور أسباب الورود ،وأسباب اختلاف الروايات فيه، وکيفية التعامل مع الاختلاف حال وجوده. العلاقة بين أسباب الورود وأسباب نزول القرآن، من ثمرات معرفة أسباب الورود. ثم عرجت على تعريف الغلو، وبيان الألفاظ المقاربة له في الاستعمال . المبحث الثاني: دراسة تطبيقية على حديثين: الأول: دراسة حديث :« لا تساکنوا المشرکين ولا تجامعوهم» الثاني: دراسة حديث :« لَا تَبْدَءُوا الْيَهُودَ وَلَا النَّصَارَى بِالسَّلَامِ » ثم النتائج والتوصيات ، والفهارس. د/عيد حسن حسن حسن. مدرس الحديث بکلية أصول الدين بالقاهرة.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49948.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49948_e5cd308ff02147284937ff28954ecfcf.pdf} } @article { author = {الزغبى, فتحى}, title = {دور الإمام الغزالى فى مواجهة التأويل الباطنى دراسة تحليلية نقدية}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {753-796}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49949}, abstract = {ملخص بحث بعنوان: ) )دور الإمام الغزالي في مواجهة التأويل الباطني( دراسة تحليلية نقدية     يدور هذا البحث حول دور الإمام أبي حامد الغزالي حجة الإسلام ( 450 – 505 ه ) ، في نقد التأويل الباطني ومواجهته ، وذلک من خلال ما قام به من مناقشة لهذا التأويل الباطني في عدد من کتبه ، حيث يذکر أن اختلاف الخلق في الأديان والملل ، ثم اختلاف الأئمة في المذاهب ، على کثرة الفرق وتباين الطرق ، بحر عميق غرق فيه الأکثرون ، وما نجا منه إلا الأقلون ، ، حيث قام بتصنيف کتاب يکشف عن حقيقة مذهبهم. وسماه فضائح الباطنية وفضائل المستظهرية ) وقد خصص الباب الثاني في بيان ألقابهم والکشف عن السبب الباعث لهم على نصب هذه الدعوة المضلة ، فذکر من القابهم الباطنية لدعواهم أن لظواهر القرآن و الأخبار بواطن تجرى في الظواهر مجرى اللب من القشر ، والمقصود ، أن الغزالي قد قرر شبهتهم إلى أقصى الإمکان ، ثم أظهر فسادها بغاية البرهان . وانتهي في کتابه (المنقذ من الضلال) إلي أنه لا حاصل عند هؤلاء، ولا طائل لکلامهم. ولولا سوء نصرة الصديق الجاهل، لما انتهت تلک البدعة- مع ضعفها- إلى هذه الدرجة ؛ وهکذا تعمق الغزالي في تعاليم الباطنية ،وقام بتأليف کتب عديدة ضد هذه التعاليم ، وعرض في هذه الکتب تعاليمهم وأهدافهم بطريقة منهجية، وقرر شبهتهم إلي أقصي الإمکان حتي وجدنا بعض أهل الحق في عصره قد لامه في مبالغته في تقرير حجتهم ، ولکنه الغزالي الذي يأبي إلا أن يفحص ويستقصي ويتعمق في المذهب ويستظهره ثم يکر عليه بتفنيد ما فيه من مزاعم وأباطيل ، وهذا شأنه مع کل المذاهب التي قام بمناقشتها، أ د فتحي محمد الزغبي :}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49949.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49949_89c87c661f6c9abb730a3120737c5335.pdf} } @article { author = {اسماعيل, يحيى}, title = {تطور موقف إمام الحرمين الجوينى من أفعال العباد}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {797-876}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49950}, abstract = {تتناول هذه الدراسة تطور موقف إمام الحرمين " الجويني " من أفعال العباد , والأسباب التي أدت إلى هذا التطور , وموقف متأخري الأشاعرة من هذا التطور . وقد بدأ الباحث دراسته بمقدمة بين فيها أهمية البحث ومنهجه في دراسته , ثم عرف بإمام الحرمين " الجويني " وبين المقصود بتطور الموقف , ثم عرض لمذاهب وآراء المتکلمين في أفعال العباد , وموقف الجويني منها . ثم تحدث الباحث عن نظرية إمام الحرمين في أفعال العباد وتطور موقفه منها , فبدأ بعرض نظريته في کتاب « الإرشاد » , و الذي مثل المرحلة المتقدمة من حياته و فکره , والذي کان يسير فيها على التقليد الأشعري في أفعال العباد ومسائل العقيدة , ثم تحدث عن تطور موقف إمام الحرمين في هذه المسألة من خلال مؤلفه « العقيدة النظامية » والذي مثل المرحلة المتأخرة من حياته وفکره - مرحلة الترقي عن مراتب التقليد في قواعد التوحيد - والذي انتهى فيها إلى إثبات تأثيرا لقدرة العبد في أفعاله , وقد بين الباحث أن هذا الإثبات مثل محور التطور في نظرية الجويني في أفعال العباد , وقد ختم الباحث دراسته بعرض لأهم النتائج التي توصل إليها .}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49950.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49950_850f8e18d169465b6742879737ca248c.pdf} } @article { author = {الطويل, هويدا}, title = {مقتضيات العدل الإلهى ( الثواب والعقاب بين الوجوب والفضل لدى المعتزلة والأشاعرة) ( دراسة تحليلية نقدية)}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {877-980}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49951}, abstract = {شغلت قضية العدل الإلهي ومسألة الثواب والعقاب المفکرين قديماً وحديثاً، وذلک لکونها قضية مرتبطة بالواقع. إذ أنها أکثر القضايا الکلامية ارتباطاً به ، وتنبع خطورتها من أنها قضية معنية بأخطر العلاقات وأهمها، ألا وهي علاقة الله بالإنسان ، وتعتبر المعتزلة أکثر الفرق الکلامية اهتماماً بقضية العدل الإلهي حتى جعلوها مجالاً لتثبيت أسس تنزيه الفعل الإلهي، کما جعلوها ثاني أصولهم الحمسة التي لايُعرف المعتزلي  إلا بمعرفتها ، وأُطلق عليهم بسببها " أهل التوحيد والعدل ".           ولقد جعل المعتزلة من أنفسهم مجاهدين في سبيل تنزيه الفعل الإلهي عن طريق الدراسة الموسعة لفکرة العدل بشقيها الإلهي والإنساني (1) دفاعاً عن فکرة الحرية ، وانطلاقاً من مبدأ المسئولية الخلقية ، التي أسسها الالتزام من جانب الإنسان والتکليف من جانب الله تعالى ، ثم الجزاء بالثواب أو العقاب ، وقد ناقشوا قضية العدل الإلهي من منطلق الحکمة الإلهية ، وأن لکل أفعال الله تعالى حکمة وسبباً، وهي نقطة خلاف واضحة بينهم وبين أهل السنة المتمثلين في الأشاعرة . لذاکانت رغبتي في وضع الفرقتين في مجابهة بعضهما البعض ، حيث أثار انتباهي مدى التباعد الفکري في بعض النقاط ذات الصلة بموضوع العدل الإلهي بين الفرقتين ، ونقاط أخرى يکاد يکون الخلاف لفظياً بينهما .. فکان لابد من إماطة  اللثام عن وجه الحقيقة ، عن طريق البحث في الکتب الکلامية لشيوخ المذهبين وليس من خلال کتب الخصوم ، لتوضيح مدى التقارب أو التباعد بين الفرقتين وبيان القول الفصل ، ولهذه الأسباب کان اختياري لموضوع البحث.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49951.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49951_802cb00b5781101d112d080189683913.pdf} } @article { author = {العجمى, صيته}, title = {رسالة فتاوى العلماء فى الطائفة النصيرية رسالة الشيخ العلامة على بن عطية بن الحسن الهيتى الحموى الشافعى المعروف بالشيخ علوان المتوفى سنة 936هـ}, journal = {حولية کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بطنطا}, volume = {10}, number = {10}, pages = {981-1025}, year = {2018}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع طنطا)، کلية أصول الدين والدعوة الإسلامية}, issn = {2537-1029}, eissn = {2537-1037}, doi = {10.21608/bfrt.2018.49952}, abstract = {هذا البحث هو تحقيق لمخطوط للشيخ علوان الْهِيتِيّ يختص بيان حکم طائفة هي أخطر الفرق الباطنية في هذا العصر، وهي النُّصَيْرِيَّة المحرفة في معظم عقائدها، ومنها العقائد المتعلقة بالألوهية خاصة، ومن صور الانحراف العَقَديّ عند النُّصَيْرِيَّة اعتقادهم بألوهية علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) ونسبة الربوبية إليه، والاعتقاد بأنَّ له طبيعتين: طبيعة لاهوتية، وطبيعة ناسوتية، وکذلک قولهم بالحلول والتجسد والتثليث المتمثل في عليّ ومحمد وسليمان (وعقيدة الفداء والصلب). ولم يکن المصنف فقط من کَّفر النُّصَيْرِيَّة، بل من أشهر الفتاوى في کفرهم فتوى للإمام ابن تيمية المتوفى 728هـ، حيث قال هم أکفَرُ من اليهود والنصارى، وکذلک الشهرستاني المتوفى 548هـ . وکذلک قال ابن الأثير الجزري المتوفي (630 هـ) وشمس الدين الذهبي المتوفى ( 748هـ) وابن القيم الجوزية المتوفى (751هـ) وابن حجر العسقلاني المتوفى (852 ه). ومن هنا نلاحظ تاريخهم الأسود في محاربة المسلمين، خصوصًا أهل السنه فهذه الفتوى تضاف إلى ما سطره علماء الدين في فضح عقيدتهم، والتحذير منهم، ومخالفتهم لمنهج القرآن والسنة، فنجد فتوى المصنف قد أثبت أنَّ هذه الطائفة من أکفر الطوائف؛ إذ لا دين لهم ولا خُلق ولا عهد ولا أمان، وأنهم يتعاملون مع النص بظاهر لفظي وباطن سري، وعدم وجود المساجد عندهم وغياب العبادات، رغم تسويغهم ذلک بأنهم اضطهدوا من قِبَل سليمان القانوني لما فتح الشام. الکلمات المفتاحية: الـنُّـصَـيْرِيَّة، الفِرَق الباطنية، الألوهية.}, keywords = {}, url = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49952.html}, eprint = {https://bfrt.journals.ekb.eg/article_49952_0f77157f6638aa1273f5f311c4b0b634.pdf} }