سورة مريـم دراسة تفسيرية بيانية من قوله تعالى :  فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَکَانًا قَصِيًّا  إلى آخر قوله تعالى:  إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة الأزهر

المستخلص

يتعلق هذا البحث بدراسة آيات من سورة مريم دراسة تفسيرية بيانية , من قول الله تعالى : ( فحملته فانتبذت به مکاناً قصياً ) إلى آخر قوله عز وجل : ( إنا نحن نرث الأرض ومن عليها وإلينا يرجعون ), وقد جاء في مقدمة وتمهيد وأربعة مباحث وخاتمة، تضمنت المقدمة منهج البحث وخطته، وتحدث التمهيد عن سورة مريم من حيث اسمها, وعدد آيها, ومکيتها أو مدنيتها, وأهدافها ومقاصدها, ومناسبتها لما قبلها، وأما المباحث ففيها دراسة ما تضمنته الآيات محل البحث من وجوه تفسيرية وبيانية تؤکد على إعجاز القرآن الکريم وتقطع بکونه مکمن الفصاحة والبلاغة، وتبين دقة اختيار الألفاظ القرآنية وتنوع دلالاتها, وتوجه اختلاف القراءات القرآنية، وتقرر اختلاف الوجوه التفسيرية بتعدد المعاني اللغوية لألفاظ القرآن الکريم، وتضمنت الخاتمة أهم النتائج المستخلصة من البحث.
الکلمات المفتاحية:سورةمريم، المکي، المدني، دراسة، تفسير.